فرضية براوت بالانجليزي
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
- prout's hypothesis
- "فرضية" بالانجليزي n. hypothesis, guess work, supposition,
- "فرضية" بالانجليزي n. hypothesis, guess work, supposition, postulate, thesis
- "فرضية دوسبرغ" بالانجليزي duesberg hypothesis
- "فرضية المسار المزدوج للقراءة بصوت مرتفع" بالانجليزي dual-route hypothesis to reading aloud
- "الفرضية" بالانجليزي hypothesis presumption
- "فرضية غايا" بالانجليزي gaia hypothesis
- "فرضية فوكس" بالانجليزي fowkes hypothesis
- "فرضية هوبف" بالانجليزي hopf conjecture
- "مناولة أرضية للطائرات" بالانجليزي aircraft ground handling
- "فرضية الاستمرارية" بالانجليزي continuum hypothesis
- "فرضية الملكة الحمراء" بالانجليزي red queen hypothesis
- "وفيات عرضية في البرازيل" بالانجليزي accidental deaths in brazil
- "وفيات عرضية في نبراسكا" بالانجليزي accidental deaths in nebraska
- "فرق رياضية في أوتاوا" بالانجليزي sports teams in ottawa
- "فرضي" بالانجليزي conjectural hypothesis hypothetical thesis
- "روبوتات أرضية" بالانجليزي land robots
- "ببغاوات أرضية" بالانجليزي pezoporus
- "وساوس مرضية" بالانجليزي n. hypochondria
- "فرضية إحصائية" بالانجليزي statistical assumption
- "فرضية تناقصية" بالانجليزي decremental assumption
- "فرضية معجمية" بالانجليزي lexical hypothesis
- "فرضية تغير الاتجاه الكبرى" بالانجليزي grand tack hypothesis
- "فرضية عالم الحديد والكبريت" بالانجليزي iron–sulfur world hypothesis
- "قارضي (إسفراين)" بالانجليزي qarzi, north khorasan
- "فرضية بديلة" بالانجليزي alternative hypothesis
- "فرضية الوقت الشبحي" بالانجليزي phantom time hypothesis
أمثلة
- According to the whole number rule of Francis Aston, Prout's hypothesis is correct for atomic masses of individual isotopes, with an error of at most 1%.
طبقا لنظرية لقاعدة الرقم الكلي لفرانسيس أستون، فإن فرضية براوت صحيحة للكتل الذرية للنظراء الفردية، بمعدل خطأ غالبا 1%. - In particular the atomic weight of chlorine, which is 35.45 times that of hydrogen, could not at the time be explained in terms of Prout's hypothesis.
خصوصا الوزن الذري للكلور، والذي يبلغ 35,45 ضعفا لذرة الهيدروجين وذلك مل لم يمكن تفسيره في هذا الوقت تبعا لفرضية براوت. - In particular the atomic weight of chlorine, which is 35.45 times that of hydrogen, could not at the time be explained in terms of Prout's hypothesis.
خصوصا الوزن الذري للكلور، والذي يبلغ 35,45 ضعفا لذرة الهيدروجين وذلك مل لم يمكن تفسيره في هذا الوقت تبعا لفرضية براوت. - Prout's hypothesis was an early 19th-century attempt to explain the existence of the various chemical elements through a hypothesis regarding the internal structure of the atom.
(أبريل 2017) فرضية براوت كانت محاولة في أوائل القرن التاسع عشر لشرح وجود العناصر المختلفة من خلال فرضية بناء على الهيكل الداخلي للخلية. - The discrepancy between Prout's hypothesis and the known variation of some atomic weights to values far from integral multiples of hydrogen, was explained between 1913 and 1932 by the discovery of isotopes and the neutron.
المشكلة بين فرضية براوت والاختلاف المعروف لبعض الأوزان الذرية للقيم البعيدة عن مضاعفات الهيدروجين، تم شرحها بين عامي 1914 و1932 عن طريق اكتشاف النظير والنيوترون. - In his 1959 novel Life and Fate, Vasily Grossman's principal character, the physicist Viktor Shtrum, reflects on Prout's hypothesis about hydrogen being the origin of other elements (and the felicitous fact that Prout's incorrect data led to an essentially correct conclusion), as he worries about his inability to formulate his own thesis.
في رواية عام 1959 "حياة ومصير"، شخصية فاسيلي جروسمان الرئيسية، عالم الفيزياء فيكتور شتروم، انعكس على فرضية براوت بأن الهيدروجين هو أصل باقي العناصر (والحقيقة الصعيدة بأن معلومات براوت الغير صحيحة أدت إلى استنتاجات صحيحة) حيث كان قلقا من عدم قدرته على تشكيل نظريته الخاصة. - Prout's hypothesis was an influence on Ernest Rutherford when he succeeded in "knocking" hydrogen nuclei out of nitrogen atoms with alpha particles in 1917, and thus concluded that perhaps the nuclei of all elements were made of such particles (the hydrogen nucleus), which in 1920 he suggested be named protons, from the suffix "-on" for particles, added to the stem of Prout's word "protyle".
فرضية براوت أثرت على إرنست راذرفورد عندما نجح في ضرب نواة ذرة الهيدروجين خارج ذرات النيتروجين بجزيئات ألفا في عام 1917، ولذا افترض أنه ربما ذرات كل العناصر مصنوعة من هذه الجزيئات (نواة الهيدروجين)، والتي في عام 1920 اقترح تسميتها بالبروتونات، من اللاحقة "أون" للجزيئات مضافة إلى كلمة براوت "بروتايل".
كلمات ذات صلة
"فرضية الملكة الحمراء" بالانجليزي, "فرضية المنفعة المتوقعة" بالانجليزي, "فرضية الوجدان بصفته مصدرا للمعلومات" بالانجليزي, "فرضية الوقت الشبحي" بالانجليزي, "فرضية بديلة" بالانجليزي, "فرضية بورتر" بالانجليزي, "فرضية تحول القطب الكارثية" بالانجليزي, "فرضية تصادم درياس الأصغر" بالانجليزي, "فرضية تطوير القدرة التنافسية المتزايدة" بالانجليزي,